منتدى واوسي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

للتعريف بالمنطقة وتاريخها


2 مشترك

    واوسي و المنطقة الصناعية

    محمد ودالشابك
    محمد ودالشابك


    المساهمات : 73
    تاريخ التسجيل : 20/02/2010
    العمر : 48
    الموقع : واوســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــييييييييييييي

    واوسي و المنطقة الصناعية Empty واوسي و المنطقة الصناعية

    مُساهمة  محمد ودالشابك السبت أبريل 10, 2010 11:01 am

    واوسي تشكو الخطر القادم
    5000 مواطن يتظاهرون ضد المنطقة الصناعية
    خبير زراعي: التلوث زاد المنطقة فقراً ومرضاً.. وشرَّد الأُسر
    مدير أراضي الاستثمار الصناعي: العاشر من يناير سيشهد تدفق المياه بواوسي
    الزراعة: لا علم لنا بمشروع الرحمة هذا؟!
    تحقيق: فاطمة جقد
    بداية الخطر
    في يوليو من العام 2007م تفجأ أهالي واوسي، الواقعة في جنوب مصفاة الجيلي الخرطوم، والتي يفوق عدد سكانها الخمسة والعشرين ألف نسمة، بالآلات في المنطقة الشرقية المحازية للقرى، بامتداد طولي يبلغ 10 كلم، مما أثار التساؤلات لدى الأهالي، الذين خرجوا للاستفسار عن تلك الآلات التي حلت في الأراضي التي كانوا يتهيأون لانشاء مشروعهم الزراعي عليها، وبعد السؤال تبيَّن لهم ان تلك الآلات تخص التخطيط العمراني الذي يعد لانشاء مدينة صناعية كبرى، مما أدى الى سخط الأهالي الذين خرجوا وكان يبلغ عددهم الـ5000 آلاف مواطن تقريباً، وقاموا باغلاق الشارع، وتفاقم الوضع مما أدي لحضور قوات الاحتياط المركزي لتفرقتهم حسب رواية اهالي المنطقة.

    المنطقة الصناعية بديلة للمنطقة الزراعية المنطقة الشرقية تعني لأهالي واوسي أرض الاحلام حسب رواية خالد الشيخ، الذي يعمل مزارعاً بالمنطقة، يقول خالد: رغم التردي البيئي في قرى واوسي، إلا أننا تفاجأنا في يونيو من العام 2007م بالآلات دون سابق انذار بالمنطقة الشرقية المحازية للقرى، تعمل لمد شبكة مياه ضخمة، وبعد الاستفسار تبين لنا انها مدينة صناعية مزمع قيامها بالمنطقة، وهي تحت رعاية وزارة التخطيط العمراني، مما أدى الى سخط الأهالي وخروج 5000 آلاف مواطن، قاموا باغلاق الشارع، مما أدى لتدخل قوات الاحتياطي المركزي، علماً بأن أراضي المنطقة الشرقية كانت حلم الأهالي للتوسع الزراعي، حيث ضاقت المساحة الزراعية بفعل الهدَّام وضيق الرقعة الزراعية المتوارثة من الاجداد بزيادة السكان، هذا اضافة الى أن المنطقة الصناعية القادمة تمثل مهددا بيئيا خطيرا، لذلك بدأنا في مقاومتها بتكوين لجنة من مختلف القرى لمقابلة محمد الشيخ مدني رئيس اللجنة العليا للتصرف في الاراضي السكنية والزراعية، اضافة لمقابلة السيد وزير التخطيط العمراني عبدالوهاب محمد عثمان، وكل المقابلات لم توفر الحد الأدنى لمطالب الأهالي، حيث أصر كل من الوزير ومدني على قيام المنطقة الصناعية، رغم المقترحات التي قدمت من قبل اللجنة الاهلية للوزير بخصوص المشروع الزراعي، على ان يكون بمحازاة السكن، وتكون المنطقة الصناعية شرق المشروع الزراعي لأسباب اهمها أن المشروع سيمتص الغازات الصاعدة من المصفاة والمدينة الصناعية المزمع قيامها، خصوصاً وانها ستشمل كل الصناعات غير الصديقة للبيئة، علماً بأن هذه الاراضي تعتبر من أكثر الأراضي خصوبة وأصلحها للزراعة حسب التجارب التي أجريت عليها والغطاء النباتي بعكس المنطقة الأخرى التي لا تصلح لقيام مشروع زراعي نسبة لانجراف التربة وظهور العديد من الصخور وبعدها عن مصادر الري وظهور الكثبان الرملية. رفض الوزير كل المقترحات المقدمة، ولم يترك لنا أي خيار للتفاهم وأغلق كل الأبواب في وجهنا. 6000 مساهم يحبطون رئيس اللجنة الشعبية بواوسي عبدالرحيم الطاهر يروي تفاصيل اعدام مشروع الرحمة (وهذا هو اسمه) قائلاً: بدأت الفكرة بمشروع الوادي الكبير في العام 1969م حيث أعدها دكتور بشير محمد رملي، وجددت في العام 1995م بقيام مشروع الرحمة الزراعي متوافقاً مع مشروع الدكاترة البيطريين بري ثلاثة آلاف فدان مجاناً، وفي كل الحالات كانت الرسوم على تصديق الأراضي حوالي 800 مليون، في العام 2003م تقرر قيام جمعية تعاونية حتى يتسنى لنا قيام المشروع اضافة الى عمل لجنة تمهيدية لجمعية الرحمة التعاونية الزراعية بواوسي، وتم تسجيل الأسهم ووضع أكثر من 8 ملايين في بنك التنمية التعاوني فرع بحري، وتم تسجيل الجمعية التعاونية لدى مسجل الجمعيات التعاونية في العام 2005م بعد وعد من وزارة الزراعة ولاية الخرطوم أن الاراضي موجودة، ثم تم تسديد رسوم لجنة التصرف في الاراضي وحولنا الى الدفع المساحي التابع لوزارة التخطيط العمراني، ومنذ ذلك الوقت نحن في متابعة مستمرة لتسجيل الأراضي، ولكن دون جدوى، حيث أخطرنا بوجود لجنة محمد الشيخ مدني، والتي آلت اليها تصاديق الأراضي لأهالي المنطقة، وبعد كل هذا الجهد اتضح لنا ان مماطلة وزارة التخطيط العمراني كانت من أجل قيام المدينة الصناعية، وتم نزع أراضي المشروع وتحويل الغرض من زراعي الى صناعي، وبذلك حكم على مشروع الرحمة بالاعدام دون الالتفات الى مطالبنا، رغم كل الوثائق التي بحوزتنا، علماً بأن عدد المساهمين المستهدفين هم 6000 آلاف مساهم، مما يعني احباط 6000 آلاف أسرة من حوالي 25.000 نسمة كان سيسهم مشروع الرحمة في اخراجهم من خط الفقر الذي أصاب المنطقة، نحن نناشد رئيس الجمهورية بالتدخل السريع حقناً للدماء ومنعاً لأي اشتباك بين الأهالي والحكومة، وذلك حرصاً منا على المصلحة العامة، إذ أن سخط الأهالي ينذر بالخطر. جولة أجراس الحرية في قرى واوسي تقع قرى واوسي جنوب مصفاة الخرطوم مباشرة في امتداد طولي قدره 10 كلم، وتتألف من مجموع 7 قرى يفوق عدد سكانها الـ25.000 نسمة، يشرح الفقر حاله من خلال وضع أهالي القرى، عند مدخل القرى قابلتنا ترعة بائسة يتجمع حولها عدد من المواطنين، وبسؤالنا عنها اتضح لنا انها المصدر الثاني لمياه الشرب بعد البحر، اذ تنعدم في حي العكود خدمات المياه والكهرباء رغم أنه يبعد عن المصفاة مسافة كيلومتر واحد فقط، بعد مسافة من الترعة ظهرت لنا مساكن الأهالي وهي عبارة عن بيوت من الطين، لا سور ولا أبواب لها، يبدو الفقر واضحا على سكانيها من خلال خلوها من قطع الاثاث إلا من بعض العناقريب. ثالوث الجهل والفقر والمرض ما ان دلفت الى تلك البيوت الهزيلة حتى ظن أهلها اني طبيبة أتيت أفحصهم، وبدأوا على الفور في سرد تفاصيل المرض. بدأ الحديث شيخ ادريس احمد قائلاً: أنا مصاب بحساسية في الصدر منذ سنة وقد أصابتني من جراء الروائح التي تأتي من المصفاة حسب تقرير الأطباء وتوفى لي ثلاثة أطفال بالحساسية الجلدية، ثم التقطت زوجته الحديث قائلة: ادعى العازة حسين تعرضت لحالات اجهاض متكررة وتعرضت لها جاراتي أيضاً ولاندري السبب وأنا الآن مصابة بأمراض صدرية وباطنية تتهيج لدي الحساسية بعد انتشار الروائح التي تأتي من المصفاة مباشرة وماء الشرب يتلوث بعد انتشار الروائح اذ تغطي الماء طبقة من الزيت، علماً بأننا نجلبه من بعيد، ورغم ذلك نضطر للتخلص منه بسبب التلوث. لا أحد في المنطقة متضرر مثلي هذا ما قالته الحرم فضل المولى فقد أصابت الحساسية كل أفراد اسرتي والامراض الباطنية بسبب المياه الملوثة ورغم ذلك لم تأت أية جهة لمساعدتنا في العلاج ولم نستفد من وجود المصفاة ولم تتحسن أوضاعنا لا كهرباء ولا ماء وفوجئنا أن هنالك منطقة صناعية أخرى قادمة قضت على المشروع الزراعي، ولا يوجد بالمنطقة أي مركز صحي قريب لتلقي العلاج، نناشد الدولة النظر في أمرنا خصوصاً واننا لانملك ثمن العلاج ولاندري الى من نشكو حالنا. أثناء تجوالنا بالقرى لاحظنا وجود عدد من البنات والأولاد في سن التعليم أثناء توقيت التواجد بالمدارس وبالاستفسار اتضح أنهم لا يذهبون الى المدارس بسبب بعدها وتدهور الوضع الاقتصادي للأسر سألنا الأهالي عن أقرب مركز صحي للقرى فأكدوا عدم وجود مركز صحي بالمنطقة أصلاً وانما توجد شفخانة تمكنا من الوصول اليها بعد أن سرنا مسافة طويلة ظهر لنا مبنى قديم من الطوب لا باب له، دلفنا اليه واستقبلنا موسى على الأمين والذي عرفنا على نفسه بأنه المساعد الطبي الوحيد بالشفخانة يقول موسى: ان الشفخانة شيدت في عهد جعفر نميري، ومنذ ذلك الوقت لم تشهد الشفخانة أي نوع من التجديد أو الصيانة رغم أنها تخدم قرية واوسي الوادي وهي القرية التي تقع فيها الشفخانة والقرى المجاورة ولا توجد أية جهة تدعمها ولا يعرف الامداد الطبي لها طريقا ولاتوجد بها أصلاً صيدلية ولا معمل وكادرها عبارة عن المساعد الطبي وفنية التحصين فقط وعن الأمراض التي تحدث عنها الأهالي أكد موسى أن حالات الحساسية متفشية بالمنطقة وكذلك الأمراض الصدرية ولكنه أشار الى انه لا يستطيع أن يجزم بانها راجعة الى التلوث، قد تكون بسببه أو لا. وعن كيفية التعامل مع الحالات المستعصية يقول موسى: يتم تحويلها لمستشفى الجيلي أو بحري التعليمي والذي يبعد عن القرى مسافة 60 كيلو. الوضع البيئي للمنطقة اوضح الخبير الكيمائي بالجمعية السودانية لحماية البيئة فرع واوسي بشير محمد عبيد أن القرى تعاني من التلوث البيئي الناتج عن الغازات السامة المنبعثة من مصفاة الخرطوم ومجمع محطات كهربا قري والمنشآت الصناعية الأخرى مما أدى الى ظهور العديد من الامراض بالمنطقة لذلك سعت الجمعية لايجاد بيئة سليمة بايضاح الأخطار البيئية الموجودة بالمنطقة ومعاناة الاهالي الصحية والاقتصادية وبدلاً من ايجاد حل للمواطنين فوجئت الجمعية بالمنطقة الصناعية المزمع قيامها مما يعني أن تلوثا مزدوجا سيصيب المنطقة فما كان من الجمعية إلا أن سجلت رفضها للمنطقة الصناعية وطالبت بابعادها مسافة 45 كلم وذلك لايجاد بيئة سليمة وخالية من التلوث. تدهور اقتصادي بالمنطقة الخبير الزراعي عماد عبدالصادق أرجع فقر المنطقة الى التدهور الذي أصاب الانتاج الزراعي قائلاً: منذ ثلاث سنوات حصل تدهور ملحوظ في النباتات بصورة عامة من أشجار زيتية وخُضر وفواكه، بالنسبة للفواكه فقد شوهد تساقطا مستمرا في أزهار الموالح والمانجو والنخيل يتبعه تساقط في الثمار بعد عقدها. أما بالنسبة للخضر وهنالك تدنٍ ملحوظ خاصة في محصولي البطاطس والطماطم بظهور أعراض مرضية غير معروفة. أما البصل فيعاني من ضمور في الزهور ونقص في تكوين البذور. وأرجع عماد ذلك الى التلوث الذي أصاب المنطقة قائلاً: قبل وجود المصفاة كان الانتاج يصل الى 85% واحياناً الى 95% وبعد التلوث انخفض الى 20% وقد تصل الى 10% أحياناً مما جعل الأهالي يهجرون المنطقة الى مناطق زراعية خارج ولاية الخرطوم وبالتالي انعكس هذا التدهور على المستوى المعيشي والاقتصادي والسكني لأهالي المنطقة علماً بأن هذه المنطقة كانت العمود الفقري لمدن ولاية الخرطوم بالخضر والفواكه والأعلاف ويضيف عماد الثروة الحيوانية أيضاً لم تنجو من الضرر إذ فقد أحد الرعاة 25 رأساً من الأبقار في يوم واحد ولا يدري ما السبب. قصدنا وزارة التخطيط العمراني مستصحبين شكاوى واتهامات الاهالي ومن المكتب التنفيذي لوزارة التخطيط العمراني تم تحويلنا الى وزارة الاستثمار وحدة أراضي الاستثمار الصناعي حيث التقينا الاستاذ عبداللطيف محمد نور مدير أراضي الاستثمار الصناعي ولاية الخرطوم وعرضنا عليه اتهامات الاهالي وشكاويهم حول المنطقة الصناعية المزمع قيامها حيث قال محمد نور: ان المنطقة الصناعية تم اختيار موقعها بعد دراسة وافية لكل أحوال المنطقة وأكد عدم وجود أي مشروع زراعي بالمنطقة، وأضح أن المنطقة التي تم اختيارها غير صالحة للزراعة، اذ أن المنطقة التي تصلح للزراعة تقع شرق المنطقة المنطقة الصناعية حيث يمكن قيام أي مشروع زراعي بها ويكون امتدادا لمشروع السليت الزراعي بعد شق ترعة للري بالمنطقة، وأشار الى أنه رغم ذلك لم يتم تجاهل أهالي واوسي واستشهد على ذلك بتعهد وزير الزراعة باعتباره جزءا من منظومة ولاية الخرطوم بايجاد بدائل لأهالي واوسي وأشار الى أن وزارة التخطيط لم تقفل الباب امام الأهالي وذلك بجلوس وزير التخطيط العمراني عبدالوهاب محمد عثمان ومحمد الشيخ مدني رئيس لجنة التصرف في الاراضي وأعضاء من المجلس التشريعية وتم شرح كافة المسائل المتمثلة بالمنطقة الصناعية لهم اضافة الى استعداد الوزارة لاجراء كافة التسهيلات لأية جمعيات تعاونية تقدم دراسات جدوى لقيام اي مشروع استثماري اضافة الى زيارة من معتمد بحري لقرى واوسي وعن تخوف الأهالي من التلوث القادم أوضح ان النشاط الصناعي المزمع قيامه لا علاقة له بالتلوث فهو عبارة عن صناعات أسمنتية ومواد بناء ومشروعات نقل وورش تشكيل للحديد قطاع خدمات (تخزين) وصناعات بتروكيمائية خفيفة مثل صناعة الصابون ومواد بلاستيكية وأشار الى أن ضمان سلامة البيئة للمواطنين من سياسات ولاية الخرطوم مستدلاً على ذلك بوجود شريط أخضر بين المنطقة الصناعية وبين طريق التحدي بامتداد كلم ونصف عرضاً ليمتص أي تلوث بالمنطقة. وعن ظروف المنطقة الاقتصادية أكد ان المنطقة الصناعية تهدف لتحسين الوضع الاقتصادي لأهالي المنطقة باستيعاب الأيدي العاملة وفتح باب الاستثمار للأهالي اضافة الى تحسين الخدمات بالمنطقة والتي تعهد بها وزير التخطيط العمراني قائلاً (اذا لم تشرب قرى واوسي الماء لن تشرب المنطقة الصناعية) وستشهد المنطقة تدشين شبكة المياه في 10/1/2009م الجاري باشراف رئيس الجمهورية واختتم حديثه بطمأنة اهالي المنطقة طالباً منهم عدم النظر الى المنطقة الصناعية كخطر قادم اذ أنها سترفع مستوى المنطقة الاقتصادي والخدمي. قصدنا وزارة الزراعة وتم تحويلنا الى مدير اعلام وزارة الزراعة الاستاذ احمد سعيد والذي نفى وجود أي تدهور زراعي بالمنطقة والدليل على ذلك نجاح زراعة القمح بالمنطقة بالاضافة الى استمرار امداد المنطقة لولاية الخرطوم بالخضر ونفى أية اصابات مرضية للزرع وأوضح ان شكاوى المواطنين من التلوث والمتعلقة بالمصفاة كان عن اعراض مرضية أصابت الانسان ولم ترد أي شكاوي فيما يخص الزراعة وأرجع قلة الانتاج لبُعد المواطن عن أرضه اضافة الى اطماء النيل ومشاكل غرق الطلمبات في فترة الفيضانات وارتفاع تكلفة الكهرباء والتي سعت الوزارة الى حلها بالتبرع بمحول كهربائي ومناول (اعمدة) لتوصيل الكهرباء بالاضافة الى صيانة الطلمبات واختتم حديثه بالتأكيد على ان المنطقة زراعتها سليمة وتشهد استقرارا زراعيا وعن قيام مشروع زراعي باسم الرحمة بالمنطقة أشار الى الوزارة لا علم لها بهذا المشروع وأشار الى احتمال وجود جمعية لا مشروع.
    ب
    avatar
    فتح احمد


    المساهمات : 100
    تاريخ التسجيل : 09/04/2010

    واوسي و المنطقة الصناعية Empty رد: واوسي و المنطقة الصناعية

    مُساهمة  فتح احمد الثلاثاء أبريل 20, 2010 2:58 am

    بوركت اخي محمد
    فالموضع جد خطير والخطر القادم كبير
    وهذه المخاطر كبيرة وخطيرة
    منها ما هو واضح للعيان
    ومنها ماهو مخفي يحتاج الي تبيان
    ومن هذه المخاطر الواضحة
    موضوع التلوث
    فكم تحدث المتحدثون وكتب المخلصون حول هذا الخطر المحدق بنا
    واذا يسر لي او لغير فيجب ان نبين مدي خطورة التلوث وانه حقيقة واقعة
    وان كان المسؤلين ينفونها فإن الواقع يثبتها والحقائق العلمية توضحها

    ولنا عودة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 5:32 pm